• حليب الأم أفضل غذاء للطفل
    (( لن أرضع طفلي لأن ذلك يرهقني ويشوه من جمالي ..!!؟ )) اعتقاد خاطئ من أساسه ولكنه مع الأسف الشديد يسيطر على تفكير عدد كثير من الأمهات ، إن الرضاعة الطبيعية هي أحسن وسيلة وأضمن طريق للمحافظة على صحة الطفل المولود ، أما الرضاعة الصناعية فلها متاعبها وأخطارها فحليب الأم يهضمه الطفل تماماً ويهيئ له معدل نمو جيد ،
    إقرأ المزيد...
  • تسريح بإحسان
    هل يمكن أن يكون هناك طلاقا متحضرا مهذبا هادئا مسالما بين شخصين وصلت بينهما الخلافات إلى الدرجة التي لم يستطيعا فيها استكمال حياتهما الزواجية وقررا الإنفصال ليسير كل واحد منهما عكس اتجاه الآخر ؟... وإذا كان الزوجان على هذه الدرجة من الرقي الأخلاقي والإنساتي فلماذا إذن ينفصلان ؟ ... أليست الرغبة في تحقيق طلاق متحضر نوع من الأماني ونوع من…
    إقرأ المزيد...
  • التغذية الناجحة أداة مهمة لتشكيل سلوكيات المديرين
    سينثيا إم فويل إن التغذية الراجعة أمر جيد بصورة جوهرية. وهي بالنسبة إلى المديرين أداة مهمة لتشكيل السلوكيات، تعزيز التعليم الذي يحثّ الأداء الأفضل. وأما بالنسبة إلى مرؤوسيهم المباشرين لهم، فإنها فرصة لتنمية سير المهنة، والنمو. فلماذا إذن يُعتبر الأمر إشكالياً؟ أغلب المديرين يقولون إنهم لا يحبذون إعطاء تغذية راجعة، ولا يعتقدون أنها فعالة كما يجب. وأولئك الذين يتلقون يقولون…
    إقرأ المزيد...
  • كيف تتخذ قرارا؟
     خطوات يجب اتباعها عند اتخاذ قرار ناتج عن التحليل قم بتحليل الموقف ما هي الظروف المحيطة بالموضوع الذي تريد اتخاذ قرار بشأنه ؟ ما هي الظروف المواتية ؟ وما هي الظروف المعاكسة ؟ وما هي الظروف التي لم تتضح بعد ؟ ما هي بالضبط الأسباب التي خلقت الحاجة إلى اتخاذ القرار ؟
    إقرأ المزيد...
  • الطفولة حقوق
    أضحت الأيام تحدثنا بما لا تستسيغه العقول وبما كنا نظنه ضرباً من ضروب الخيال الذي يجدي لأن يكون مادة درامية لا تتجاوز مصداقيتها مساحة الشاشة التي تعرض عليها، أما أن نجد حوادث اغتيال الطفولة تنخرط علينا كعقد المسبحة فهذا ما يجعل الولدان شيباً، ويحتم علينا الوقوف والمراجعة..
    إقرأ المزيد...
  • دراسة الجدوى و تقييم المشروعات
    (المستقبل يملكه هؤلاء الذين يؤمنون بجمال أحلامهم) إلينور روزفلت.يعتمد مستقبل معظم المنظمات على المشاريع الناجحة، سواء كانت المشاريع للبقاء أو الحفاظ على مركز القيادة في السوق، فإنها المفتاح في العصر الجديد من التنافس العالمي، وحتى نتمكن من اختيار المشاريع الأنسب للتنفيذ في أرض الواقع، علينا بإجراء دراسات جدوى للمشاريع المطروحة.
    إقرأ المزيد...
  • الحاجة الى تربية أخلاقية
    ليس بدعا القول بأن مشهدنا التربوي , بالرغم مما أحرزه من تطور ملموس في تخطيط و إعداد المناهج و البرامج الدراسية ,وإدماج مستجدات المعرفة الانسانية , إلا أنه بات قاب قوسين أو أدنى من عتبة الإفلاس الأخلاقي و القيمي . ومرد ذلك بالاساس الى تضافر عاملين اثنين : 1- هيمنة النزعة التقنية على التعليم منذ مطلع الثمانينات بفعل الوثوق المطلق…
    إقرأ المزيد...
  • الأطفال يفهمون الكلمات الأساسية من سن 6 أشهر
    وجدت دراسة جديدة أن الأطفال يفهمون الكلمات الأساسية بدءاً من سن 6 أشهر أي قبل كثير مما كان يعتقد سابقاً، وقال الباحثون في جامعة (بنسلفانيا) الأميركية في بيان، إنهم وجدوا أن الأطفال بين 6 و9 أشهر يمكنهم فهم معاني الكلمات الرائجة أي قبل أشهر من البدء بالكلام.
    إقرأ المزيد...
  • الزلزال : ظاهرة طبيعية أم رسالة إلهية ؟
    نظرا لشدة زلزال " تسانومى الأخير فى جنوب شرق آسيا ( قتل فى لحظات قصيرة ما يزيد على 160 ألف نسمة وشرد الملايين ) , فقد صاحبه زلزال آخر داخل نفوس البشر فى كل أنحاء العالم فقد ثبت عمليا وبصورة مفزعة أن استقرار الأرض التى نحيا فوقها استقرار مؤقت أو خادع , وبالتالى يصبح أمان الإنسان واستقراره على ظهرها مشكوك…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

فقدان الشهية العصبي (القهم العصابي)

Posted in في أنفسكم

breadفقدانُ الشَّهية العصبِي أو القهمُ العُصابِي هو اضطرابٌ في الأكل وحالةٌ صحِّية نفسيَّة خَطيرة.

يُبدي المُصابون بفقدان الشَّهية أو القَهَم مَشاكِل مع الأكل؛ حيث يكون لديهم قلقٌ كبير جداً تجاه وزنهم، وتجاه الحفاظ عليه في أدنَى مستوى مُمكِن من خِلال التحكُّم الدَّقيق بما يأكلون والحدُّ منه. كما يَقوم الكَثيرُ من هؤلاء المرضى أيضاً بالإفراط في ممارسة التَّمارين لإنقاص وزنهم.

 

يُبدي المُصابون بفقدان الشَّهية أو القَهَم قَلقاً كبيراً حولَ وزنِهم لأَسبابٍ من أهمِّها:

  • يَعتَقد المرضى اعتِقاداً قوياً بأنَّهم بَدينون أو زائِدو الوزن.
  • لديهم مَخاوف قويَّة من الإصابَة بالبَدانة أو السِّمنة.
  • يَرغَبون بأن يبقوا نَحيلين.

وحتَّى عندما يَصبح الشخصُ المُصاب بالقَهَم ناقِصَ الوزن بشدَّة، يَستَمرُّ في الشُّعور بأنَّه بحاجةٍ إلى المزيد من إنقاص الوزن.

على الرغم من أنَّ المُصابين بالقَهَم يَتَجنَّبون تناولَ الطَّعام ما أمكن ذلك، يمكن أن يظهرَ لديهم أيضاً هاجِسُ تَناوُلِ الطَّعام واتِّباع نظامٍ غذائي؛ فعلى سبيل المثال، قد يَكون لديهم هاجسٌ لحِساب السُّعرات الحراريَّة في مختلَف أنواع الأطعمة، حتَّى تلك التي لا تكون لديهم نِيَّةٌ بأكلها.

يكون لدى بعض المُصابين بالقَهَم شَراهةٌ binge عندَ تناول الطعام أيضاً، أي أنَّهم يأكلون الكثيرَ من الطَّعام في فترةٍ قصيرة من الزمن؛ ثم يُحاوِلون التخلُّصَ من الطَّعام الذي أَكَلوه عن طريق التقيُّؤ أو استخدام المُسهِلات أو المليِّنات laxatives (أدوية تؤدِّي إلى إفراغ الأمعاء؛ وهي تُستخدَم لعِلاج الإمساك عادة).

تبدأ أعراضُ فقدان الشهية أو القَهَم تدريجياً في العادة، مثل الاعتماد على نظامٍ غِذائي مَحدود السُّعرات الحراريَّة؛ ثمَّ يخرج الأمرُ في كَثيرٍ من الأحيان عن السَّيطرة بسرعة.


مُعدَّلُ انتِشار فقدان الشهية أو القَهَم

على الرغم من أنَّ القَهَمَ حالةٌ غيرُ شائعة، لكنَّه هو السَّببُ الرَّئيسي للوفيات المرتبطة بالصحَّة النَّفسية.

تحدثُ معظمُ حالات القَهَم عندَ الفتيات والنِّساء، حيث تُصابُ واحدة من بين كلِّ 200 امرأة. ولكن، تَظهرُ أعراضُ فقدان الشهية أو القَهَم لأوَّل مرَّة خلال سنوات المراهقة عادة، بعمر 15 وسطياً؛ مع أنَّ الحالةَ يمكن أن تظهرَ هذه الحالةُ في أيِّ وقت، بما في ذلك في مرحلة الطفولة.

كما يُصِيب القَهَمُ رَجلاً من بين كل 2000 من الرِّجال أيضاً. ولكن، يتخوَّف بعضُ الخبراء من أنَّ عددَ الرِّجال الذين يُعانون من هذه الحالة قد يكون في ازدياد.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed