• لعب الأطفال عبث أم اكتشاف ؟
    هل للعب فوائد؟؟ أم هو إضاعة للوقت؟ اللعب في سن ما قبل المدرسة هو اكثر أنشطة الطفل ممارسة يستغرق معظم ساعات يقظته وقد يفضله على النوم والأكل.. وغياب اللعب لدى الطفل يدل على أن هذا الطفل غير عادي..فاللعب نشاط تلقائي طبيعي لا يُتعلم.
    إقرأ المزيد...
  • نصائح للتدريب على اللياقة
    من المهمِّ ممارسةُ الرياضة والتمارين بشكل آمن وفعَّال. ويمكن من خلال ذلك اكتشافُ الكثير من النَّصائح حول بناء القدرة على التحمُّل والقوَّة والمرونة، فضلاً عن اتِّباع النظام الغذائي ووجود الحافز.
    إقرأ المزيد...
  • وسائل الإعلان المرئية والمسموعة
    قدمنا فيما سبق أهمية أن يلم مدير المؤسسة بوسائل الإعلان المختلفة، من حيث السمات والخصائص المميزة لكل وسيلة، وبذلك يتحقق لدى المدير القدرة على تحديد الوسائل الأكثر ملائمة للإعلان عن السلعة أو الخدمة التي تقدمها المؤسسة، بحيث تستثمر الحملة الإعلانية أكبر استثمار ممكن، بما يتناسب مع المخصصات المادية المتاحة للإعلان، و بما يصب في النهاية في زيادة أرباح المؤسسة وتحسين…
    إقرأ المزيد...
  • ما بين التعصب والتسول!
    كنتُ ولازلت أعجب من ميلنا للتطرف في مواقفنا من الأمور المختلفة، فحكمنا على الأشخاص أو الأحداث أو الأمور تأخذ طابعاً صارماً إما (أبيض) أو (أسود)! أما المنطقة الرمادية، فلا نكاد نسمع عنها. والأمر نفسه ينطبق على موقفنا من  ثقافتنا وحضارتنا وبلادنا وحتى عاداتنا وتقاليدنا.
    إقرأ المزيد...
  • أداء الفريق يعتمد على تنوعه الفائق
    يقول فابرايس كافاريتا إنه خلال فترة عمله في «فيفيندي يونيفيرسال»، وهو مرشّح للحصول على شهادة الدكتوراه في مجال السلوك التنظيمي: «بدأ الأمر، انسجاماً مع الحدس، بأن الشركة إما ستقوم بأداء فائق، وإما سيئ للغاية. ولكن لم يكن واضحاً ما إذا كان أحد ما توقع الأسلوب الذي ستتخذه. وأصبحتُ معجباً بهيكلة الإدارة العليا للفريق في «فيفيندي» التي اتسمت بتجانسها البالغ، بحيث…
    إقرأ المزيد...
  • إرضاء الزبائن الدعاية الإيجابية لنجاح الشركات
    إن رضا الزبائن، هو الاتجاه العام، يشكّل القاعدة الأساسية لنجاح الشركات، لأنه يجتذب الارتباط بالزبائن، وثقة الزبائن، أو الإعلام والدعاية الشفوية الإيجابية. وفي المقابل، فإن عدم الرضا يسبب للشركات المعنيّة تكاليف متكررة، قد يخطر ببال المرء التكاليف المتعلّقة بتلبية حقوق اللجوء، أو تكاليف الفرص التابعة لخسارة الزبائن، الدعاية الشفوية السلبية، والمصاعب. وبرغم ذلك: وبرغم وثاقة صلته بالموضوع غير المختلف عليه،…
    إقرأ المزيد...
  • الاتفاق في الرأي خلال مفاوضات الشركات يحتاج إلى سيناريوهات
    بعبارات مثل: ''بعيد عن العين بعيد عن الذهن'' يمكن للمرء أن يخرج بفرضية طبيعية أن هنالك الكثير مما يمكن كسبه من الاتصال المباشر وجها لوجه. لكن، وبناء على قول رودريك سواب، الأستاذ المساعد للسلوك التنظيمي، فإن كون المرء قادرا على رؤية الآخرين والاتصال العياني قد لا يكون دائما أفضل شيء في أي سيناريو، بما في ذلك المفاوضات ذات الأهمية العالية…
    إقرأ المزيد...
  • اقرئي التاريخ يا أمتي
    كنا نقول أن دماء المسلمين رخيصة ,لكنها اليوم أَصبحت بلا ثمن.. بل أصبحت إراقة دم المسلم بطولة تُكرم عليها .. اقرئي التاريخ يا أمتي .. لتجدي أن صفحاتنا الأولى تزهو بالأمجاد وتزخر بالبطولات ,كان الإسلام في يومٍ من الأيام يرفُل في ثوب المجد ويُحلّقُ بعيداً عن تفاهات التافهين ليحكم في يوم من الأيام ربوع هذه الأرض..
    إقرأ المزيد...
  • لقيمات صغيرة تشعرك بالشبع أكثر من الكبيرة
    من يريد الحفاظ على الحمية الغذائية ولا يستطيع التخلي عن تناول الطعام أمام التلفزيون، عليه أن يجبر نفسه على تناول الطعام بقضمات صغيرة. هذا ما ينصح به باحثون من جامعة “فاجنينجن” الهولندية بناء على تجربة أجريت على 53 شخصاً.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الفصام (انفصام الشخصية)

Posted in في أنفسكم

schizophreniaالفُصامُ مرضٌ نَفسي مُزمن، يؤدِّي إلى طيفٍ من الأعراض النَّفسيَّة المختلفة، تشتمل على:

  • الهَلاوِس hallucinations ـ سَماع أو رؤية أشياء غير موجود أصلاً.
  • التَّوهُّمات delusions ـ مُعتَقدات أو أوهام غير مستندة إلى الواقِع، تُعوِزُها البيِّناتُ والأدلَّة.

 

  • أفكار مشوَّشة تعتمد على الهَلاوِس أو التَّوهُّمات.
  • تَغيُّرات في السُّلوك.

يُشير الأطبَّاءُ إلى الفُصام كمرضٍ ذُهانِي psychotic illness، وهذا يعني أنَّ الشخصَ قد لا يكون في بعض الأحيان قادِراً على تمييز أفكاره ورُؤاه الخاصَّة عن الواقِع.

لا يزال السَّببُ الدَّقيق للفُصام غيرَ معروف، لكنَّ معظمَ الخبراء يعتقدون أنَّ الحالة ناجِمةٌ عن مشاركة بين عوامل وراثيَّة وبيئيَّة.


انتشار الفصام

الفُصامُ هو أحدُ أكثر الحالات النَّفسيَّة خطورةً؛ وهو يُصيب نحو 0.3-0.7٪ من النَّاس في العالم، وقد قُدِّر انتشار المرض في عام 2011 بحوالي 24 مليون شخص. ويُصابُ الرِّجالُ والنِّساء بدرجةٍ متساوية بهذا المرض.

يبدأ الفُصامُ عندَ الرِّجال ما بين عمري 15 و 30 سنة عادةً. أمَّا في النِّساء، فيحدث المرضُ بعدَ ذلك عادةً، بدءاً من عمر 25-30 سنة.


مَفاهيمُ خاطئةٌ حولَ الفُصام

لا يُفهم مرضُ الفُصام بشكلٍ جيِّد غالباً، كما أنَّ لدى الكثير من الناس مفاهيم مغلوطة عن هذا المَرض. ومن أكثر هذه المَفاهيم المغلوطة ما يلي:

  • يكون لدى المُصابين بالفُصام شخصية مزدوجة أو منقسمة أو مُنفَصِمة.
  • يكون المُصابون بالفُصام أصحابَ شَخصيَّة عَنيفة.

الشَّخصِيَّةُ المُنفَصِمة Split personality

هناك اعتقادٌ شائع بأنَّ المُصابين بالفُصام لديهم شخصيَّةٌ منقسمَة أو منفصِمَة، تسعى إلى الكَمال في لحظة من اللَّحظات، ثمَّ تتصرَّف بشكل غير منطقي أو غريب في لحظةٍ أخرى. ولكنَّ ذلك غيرُ صَحيح؛ فمع أنَّ مصطلَحَ فُصام schizophrenia هو من أصل إغريقي، ويعني انفصامَ النَّفس أو العقل split mind، لكنَّ هذا المصطلحَ استُعمل لفترة طويلة قبل أن تُفهم هذه الحالة بشكل صَحيح.

ومن المناسب أكثر أن يُقالَ عن الأشخاص الذي يعانون من الفُصام بأنَّ لديهم عوارض من اضطراب الوظيفة النَّفسيَّة.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed