• كيف تكون الشخص الأفضل الذي يحسن التعامل مع الناس؟
    * تعلم أن تقود: تكون فرق الموارد البشرية صغيرة في العادة، ومع ذلك يكون رئيس الموارد البشرية مسؤولاً عن تطوير القيادة. وبصفته رئيس العمليات، فإن جوها أكراس مسؤول عن نحو أربعة آلاف شخص. ويقول: ''إذا لم تقم بقيادة فريق كبير، فإنك تفتقد شيئا ما''.
    إقرأ المزيد...
  • كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟
    تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة…
    إقرأ المزيد...
  • أطفال بدون ظلّ
     يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم…
    إقرأ المزيد...
  • نحن أبناء العرب ولافخر!!
    كارثة كبرى !! أن تحاول تطبيق المثالية في عالم غير مثالي.. أن تحاول قيادة الناس إلى شئ جديد وجميل، أن يغضبك الواقع فتفكر في تغييره ،أن تدعو الناس ليسيروا خلفك ويحسوا ماتحسه ، أن تمضي قُدماً في طريق لايعرفه أحد ثم تكتشف أنك تمضي فيه وحدك وأن أحداً لايود أن يصحبك مهما عدّدت له المزايا وشرحت له المكاسب .
    إقرأ المزيد...
  • مرة أخرى
    كنت أريد أن أكتب اليوم عن الدستور الجديد، ولكن الجريمة الكبرى التي غدرت بأبناء مصر المخلصين في محيط قصر الاتحادية آلمت قلبي كما آلمت قلب كل مصري حر، وكشفت عن مؤامرة على استقرار هذا الوطن العزيز صارت من الوضوح بحيث لا تغيب عمن عنده أدنى نظر، وهذا ما يدعوني اليوم لأن أعيد التذكير بما كتبتُه إبان الجريمة الغادرة في استاد…
    إقرأ المزيد...
  • الفكر التربوي الإسلامي
    يعني الباحث بالفكر التربوي هنا مجموعة المسلمات والأفكار التي تؤلف النظرية الواحدة أو النظريات المتقاربة، والتي بدورها تعتبر المرجعية والأساس لواضعي الاستراتيجيات والبرامج العملية في ميدان التّعليم. فهي جهود في الجانب النظري، يتوقع أن تكون ذات تأثير وفاعليّة في الجانب العملي للتعليم. وما أطلقنا عليه "الفكر التربوي الإسلامي" هو إسهامات قدمت من مفكرين إسلاميين في عصر النهضة الذي سبق عرضه،…
    إقرأ المزيد...
  • صلة الرحم وسعة الرزق
    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { من سرّه أن يُبسط له في رزقه وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمه}. لاشك أن النفس بطبيعتها محبة للخير، تعمل على التماس السبل التي تسوق لها السعة في الرزق والبركة في العمر والأجر، والرسول صلى الله عليه وسلم يخاطب بهذا الحديث هذه النفس، فيرشد إلى…
    إقرأ المزيد...
  • هل أنت صائم ؟! هل أنت سمين
    يزيد معدَّلُ استهلاك الأغذية قطعاً في رمضان, حيث تشير إحصائيَّاتُ السوق إلى أنَّ معدَّل شراء المواد الغذائية يزيد بنسبة 20 الى 40٪, فأين تذهب هذه الزيادة؟ للأسف، يكون جزءٌ كبير منها مصيره النفايات, وجزء آخر تكون مهمَّته زيادة أوزان الناس!
    إقرأ المزيد...
  • أساليب تعديل التفكير
    هل شاهدت بالية بحيرة البجع ؟ إذا لم تكن قد شاهدته فمن المحتمل أن تكون قد شاهدت أى رقصة باليه أخرى وإذا لم يكن .. فمن المؤكد أن نظرك قد وقع ذات مرة – وأنت تشاهد التليفزيون على رقصة باليه .. ورأيت كيف يتحرك أبطاله حركات رشيقة على أطراف أصابعهم . وأن تحركاتهم آية فى التوازن والانسجام الحركي والمرونة ..…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

المفاتيح السبعة لفهم عالم الطفل

Posted in السلوك


فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن:
- نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.
نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن ينشؤوا عليها.
نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.
نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟
السؤال المطروح بهذا الصدد هو: إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا.
ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة، وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست 'أباً كاملاً' وأنكِ لستِ 'أمّاً كاملةً'... فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..
كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك 'أب سيء' وأنك 'أم سيئة'، فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق، فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل مع عام الطفل صنفان غالبان:
الصنف الأول: يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط عليه خلفياته وتصوراته.
الصنف الثاني: يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة، فيعجز عن التعامل معه.
إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار، ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed