طباعة

التجهيز الاحترافي لتطبيقات إدارة الأعمال

Posted in ريادة الأعمال

  • إنشاء إذن توريد مخزني (أمين المخزن)
    • القيد الذي يتم إصداره آليا هو : من ح / المخزون - إلى ح / المشتريات
  • عمل فاتورة مشتريات لما تم توريده (المحاسب)
    • القيد الذي يتم إصداره آليا هو : من ح / المشتريات - إلى ح / النقدية أو العميل
دعنا أيضاً نفترض أن المستخدم قرر استخدام الدورة المحاسبية للمشتريات كما يلي :
  1. إنشاء إذن توريد مخزني (أمين المخزن)
  2. عمل فاتورة مشتريات لما تم توريده (المحاسب)
  3. عمل سند صرف نقدية أو شيكات بالمبلغ (أمين الخزينة)
وهى الدورة التي يستخدمها يدوياً ويكون نتيجتها ثلاث مستندات وقيد محاسبي واحد.
فما هي احتمالات الخطأ الواردة في مثل هذا الموقف؟
تتعدد الاحتمالات في هذا الإجراء البسيط وذلك يتوقف على الأسلوب المحاسبي الذي يتبعه المستخدم فقد يعتمد المحاسب على أسلوب الجرد الدوري (يتم استخدام مخزون لأول المدة ومخزون أخر المدة ) أو أسلوب الجرد المستمر (المخزون اللحظي) ، وكل من الأسلوبين له طريقه مختلفة في إصدار القيود يجب معها استخدام دليل الحسابات كنقطة بدء والربط مع أنواع مستندات المخزون والمشتريات التي تقوم بإصدار القيود على حسب كل أسلوب متبع.
كما يمكن أن يحدث الخطأ داخل الأسلوب الواحد لتعدد الأساليب الفرعية كأن يستخدم المحاسب أسلوب الجرد المستمر ثم يقرر عدم توسيط حساب المشتريات عند إصدار قيود المشتريات واستخدام حساب المخزون مباشرة مع عدم درايته بأن المستند المرتبط بإصدار القيد الآلي للمشتريات مرتبط بحساب المشتريات الذي لم يتم وضعه أساساً في دليل الحسابات ، في تلك الحالة عند إصدار فاتورة المشتريات يتوقف النظام لأنه لم يجد حساب المطلوب.ويمكن أيضاً أن يقوم المحاسب بإصدار فاتورة المشتريات التي تصدر قيداً آلياً كما سبق أن ذكرنا يقوم بتخفيض حساب النقدية مباشرة أو تعلية حساب العميل بقيمة ما تم شراؤه ، ثم يقوم أمين الخزينة بتحرير سند صرف نقدية أو شيكات يقوم بتخفيض حساب النقدية أو تعلية حساب العميل مرة أخرى.
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed