• تنمية ذكاء الطفل ب 6 انشطة
    يعد الذكاء اللفظي/ اللغوي هو القدرة على استخدام اللغة للتعبي،والتواصل، الإقناع، التحفيز، طرح معلومات وأفكار... ويتضمن الذكاء اللغوي -ليس فقط- إنتاج اللغة، ولكن حساسية عالية للفروق الطفيفة بين الكلمات، وترتيب وسجع الكلمات.
    إقرأ المزيد...
  • اللبن الرائب:مستودع البكتيريا النافعة
    نستهل الحديث في هذا العدد من مجلتنا الغراء –التغذية والصحة- عن غذاء وظيفي جديدٍ قديمٍ، جديدٍ في معرفة العلم الحديث لأهميته وقيمته الغذائية وفوائده الصحية، وقديمٍ في تناولنا واستهلاكنا له كأحد أهم منتجات الألبان في منطقتنا الجغرافية، ألا وهو اللبن الرائب Yog(h)urt . وقبل البدء بالحديث عن اللبن الرائب تجدر الإشارة إلى أن كلمة "لبن" في اللغة يقصد بها الحليب،
    إقرأ المزيد...
  • يتعلمون الكتابة على رؤوس الأطفال
    إذا كان أدب الأطفال ذلك البستان المليء بالمشاهد والصور المتنوِّعة، فإننا حين نتوجَّه به إلى عقول أطفالنا وعواطفهم، إنما نريد بذلك تعزيز رؤيتهم في الجوانب المضيئة في الحياة، وأن نزرع قيما إيجابية في نفوسهم كقيم المحبة والتسامح والتعاون وقيمة العمل، وحتى نستطيع اجتياز الحواجز بيننا وبينهم والدخول إلى عوالمهم المفعمة بالخيال، لابد أن تكون المادة الأدبية التي نقدمها متلائمة مع…
    إقرأ المزيد...
  • 10 خصال للقادة الفعالين
    شاهدت العديد من قادة العمل الفعالين بنماذج متعددة للقيادة, بعضهم قادة يتحملون الأعباء، وبعضهم الآخر مفاوضون جيدون.والبعض متميزون بشكلٍ استثنائي في مواقف الأزمات،ويبدو آخرون ملائمين بشكل أفضل في التحمل طويل الأمد.وعلى كل حال،فمن خلال تجربتي،يشترك جميع هؤلاء القادة بخصال معينة. وهذه عشرة مفاتيح لإيجاد بيئة يمكن أن يتصرف فيها الناس وينجزوا بشكلٍ مختلف.
    إقرأ المزيد...
  • أطفالنا الانطوائيون
    من الأمور المتفق عليها تربويا ، أن الطفل تتبلور سلوكياته ، ويكتسب عاداته وقيمه ، وتتكون شخصيته ، وتنمى مهاراته في المرحلة الأولى من حياته ، أي منذ الطفولة المبكرة ، وبالتالي تكون الأسرة هي المنبع التربوي الأول الذي يستقي منه الطفل صفاته الشخصية وعاداته وقيمه ، ومهاراته الاجتماعية ، وسلوكياته الحياتية .
    إقرأ المزيد...
  • الوسائل التي تساعد على الارتقاء بمستوى الاطفال الدارسي
    تأتي المدرسة وهاجس الآبــاء والأمهـات تحسين الـوضع الدراسي لأطفالهم ، ويبحث العديد منهم عن الـوسائل التي تسـاعـد أطفـالهم على ارتفاع تحصيلهم الدراسي ، وقد يلجأ البعض منهم إلى الدروس الإضافية (الخصوصية) في الحالات التالية:
    إقرأ المزيد...
  • كيف تعزز انتماء الموظفين للمؤسسة؟
    يقول هولتوم إن الممارسات الشاملة أثناء العمل، والتخطيط والتنمية المهنية العميقة، إلى جانب السياسات التي تعزز التوازن ما بين العمل والحياة توفر طرقا قيمة بشكل خاص لزيادة انتماء الموظفين. ويقدم الاقتراحات التالية.
    إقرأ المزيد...
  • الإبداع للمؤسسات
    قبل أن نبدأ لماذا نكتب عن الإبداع؟ ولم هذا الاهتمام بالإبداع؟ بكل بساطة لأن الإبداع يقود إلى التجديد، والتجديد يجعلنا نتقدم على غيرنا، والناس والمؤسسات وحتى الدول يمكن أن نصنفهم ضمن قسمين، قسم متقدم وسائر في ركب التطور، وهؤلاء المبدعون، وقسم وقف وقنع ورضي بما عنده، وهؤلاء الأتباع المقلدون، ففي أي فئة تريد أن تكون؟ وفي أي فئة تريد أن…
    إقرأ المزيد...
  • الشاي الأخضر
      يجري إنتاجُ جميع أنواع الشَّاي (الأخضر والأسود black، وأولونج أو الشَّاي الصيني التَّقليدي oolong) من نبات الكاميليا الصِّيني Camellia sinensis plant باستِخدام أساليب مختلفَة. يجري تَبخيرُ الأوراق الطَّازجة نبات الكاميليا الصِّيني لإنتاج الشَّاي الأخضر.   الأسماء الشَّائعة ـ الشَّاي الأخضر green tea، الشَّاي الصيني Chinese tea، الشَّاي اليابانِي Japanese tea.   الاسم اللاتيني ـ الكاميليا الصِّيني Camellia sinensis.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

كيف نستقبل المولود الجديد في العائلة ؟

Posted in السلوك

keef new babyعند ولادة فرد جديد وانضمامه للعائلة، كيف يمكننا أن نستعد لقدومه فكيف يمكننا أن نتعامل معه منذ بداية دخوله بيننا

بالرغم من مشاعر القلق والمخاوف الطبيعية الملازمة للمرأة خلال انتظارها مولود جديد، الاّ أنها تشعر أيضا بشوق وفضول كبيرين للتعرف على المخلوق الذي يتكون داخل أحشائها، وتترقب هذا الفرد الجديد مع العائلة في لحظة خروجه إلى الحياة،

فإذا كانت المرأة الحامل متفائلة وسعيدة بهذا الحدث الكبير الذي يعتبر من أروع الأحداث التي تمّر بها، وكلما حاولت أن تجعل مشاعر التفاؤل والأمل تتغلب على مشاعر القلق والمخاوف سيساعدها ذلك في أن تمّر عملية الولادة بارتياح أكبر.

 

ما هي الفعاليات التي تقوم بها الأم لإشعار طفلها بأنها قريبه منه؟
العلاقة الأولى بين الأم والطفل هي علاقة جسمانية، عاطفية وحسية. فبالإضافة إلى توفير حاجاته الأساسية، والحفاظ على سلامته الصحية، هو بحاجة للشعور بالأمان، وبأنه مرغوب به في هذا العالم الجديد! تقبّل الطفل ومحبته كما هو بكل معطياته أمر في غاية الأهمية. احتضان الطفل قريبا من جسد أمه. فهذه العلاقة الحسية الدافئة التي تمررها الأم لطفلها في الساعات الأولى من حياته ومن خلال عملية الرضاعة، هي في غاية الأهمية. في بعض المستشفيات يفضلون إبقاء الطفل في غرفة المواليد الجدد من أجل الاهتمام بالمولود وإعطاء فرصة للأم لاسترداد عافيتها بعد الولادة، مع هذا أرى انه في غاية الأهمية قرب الأم من طفلها وتوثيق علاقتها به منذ الساعات الأولى.


كيف يمكن للام أن تبدأ بالتعرف وفهم لغة طفلها؟؟

يعتقد الكثيرون بأن الطفل في أيامه الأولى لا يعي أو يستوعب ما يدور حوله، ولكن منذ الساعات الأولى يمكن للام أن تتواصل مع طفلها، وتحاول أن تصغي له ولردود فعله وسلوكه في الأمور العادية كالنوم والطعام. نحن نعتقد بأن الطفل يولد كصفحة بيضاء لا يستطيع استيعاب ما يدور حوله فهذا مفهوم خاطئ إلى حد معين. فكل طفل في العائلة هو طفل مميّز وله مزاج خاص به ووتيرة نموه تختلف حتى عن إخوته. فكلما أصغت الأم وتفهمت حاجات طفلها الخاصة، ساهم ذالك بمزيد من الراحة لها وللوليد.

عادة الوالد يقضي وقتا اقصر من الأم مع الطفل، كيف يمكنه أن يوثق علاقته مع طفله في هذه الفترات القصيرة التي يجلسها بقربه؟

دور الأب دور مهم جداً في حياة الطفل، وهو دور كيفي أكثر من أن يكون كمي، فكل أب لديه حاجة أيضا أن ينمي دوره الأبوي في علاقته مع طفله منذ البداية. فحتى في بعض الدول يمنح الوالد حق اختيار إجازة الولادة بدلا من الأم، وهذا ناتج عن فرضية بأن استعداد الأب لممارسة دور الأبوة لا يقل أهمية عن دور الأم. دور الأب ضروري أيضا في منح الدعم والمساعدة للأم حتى تتمكن من استعادة عافيتها بعد الولادة والاهتمام بطفلها على أحسن وجه. فعندما يتأسس ثالوث العائلة (الأم،الأب،والطفل) ويبنى على مبدأ التعاون والمشاركة، تبنى أساسات العائلة بشكل متين، وكل فرد فيها، خاصة الأم، تستعد للعطاء أكثر فأكثر.

من خلال العلاقة الأولى التي تبنى بين الأهل والطفل كيف يمكنهم تفادي مشاكل الثقة بينهم وبين أبنائهم في المستقبل؟
أحيانا يكون لدى الوالدين توقعات أو تصورات وأحلام معينة مرسومة سلفا في أذهانهم بالنسبة لأبنائهم وبناتهم. على سبيل المثال، الرغبة الشائعة في المجتمعات الشرقية بولادة الأبناء الذكور، أو الرغبة بمظهر معين ومواصفات معينة لدى المولود، وعند فشل هذه الرؤيا المسبقة وعدم تحققها لدى المولود يشعر الوالدان بنوع من خيبة الأمل. هذا الأمر قد ينتقل الى المولود من خلال تعاملهم معه.
تقبّل الطفل او الطفلة كما هو بكل معطياته أمر في غاية الأهمية من أجل بناء علاقة ثقة بينه وبين والديه.
المصدر : www.se7li.com
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed