• حقوق الانسان في خسارة العقول البشرية
    وانا اتابع نشرة الاخبار واذا بخبر صغير حرك وجداني صراحة ما دفعني الى كتابة هذا المقال , ان كوريا الشمالية الاشتراكية تخطط الان لزيادة عدد علمائها , حيث اعدت بعض الخطط الطموحة لتتمكن من بناء قائمة للباحثين الهدف منها اللحاق بركب الدول الحديثة في مجال الابحاث العلمية .
    إقرأ المزيد...
  • ارتعدت قامة الفساد
    هل كان يظن الواهمون أن بإمكانهم التلاعب بمقدرات الوطن إلى ما لا نهاية دون مساءلة ومحاسبة؟؟ هل كان يظن السادرون في تقصيرهم وإهمالهم أنهم سيعيشون دهرا في عسل التراخي وهدر أموال الوطن والعبث باستحقاقات المواطن؟؟ هل ترسخت لديهم قناعة لا تتزحزح بأن الوقت سيمضي لصالحهم دون أن ينقلب عليهم ذات يوم؟؟
    إقرأ المزيد...
  • ذكاء الطفل من الأم
    توجد قطعا، ثمة اختلافات بايولوجية ونوعية بين دماغ الرجل ودماغ المرأة، ولكن هذه الاختلافات لا تؤثر مطلقا في مستوى الذكاء بين الاثنين؟. فقد توصل العلماء الاميركان الى ان الرجل، ينشغل عادة بالتفكير العميق، بواحدة من المشاكل التي تواجهه في حياته اليومية. وفي أثناء ذلك، يستخدم «المواد الهلامية» او «المواد الظلية» التي توجد في خلاياه العصبية (النورونات) والتي تقرر الطريقة التي…
    إقرأ المزيد...
  • حالة الطوارئ والصحة النفسية
    الصحة النفسية السوية من دعائم استقرار وازدهار المجتمع، وإذا تعرض أي فرد للضغوط النفسية الشديدة فان الجهاز العصبي اللاإرادي يتم تحفيزه للدفاع عن الإنسان وتهيئة الجسم للتعامل مع تلك الظروف الضاغطة أما إذا استمر هذا الظرف الطارئ مدة طويلة فان الجسم يصاب بالتوتر والقلق النفسي ومثال ذلك ما يحدث أثناء الحروب والأزمات الشديدة ..
    إقرأ المزيد...
  • تحديد الموقف الإستراتيجي
    قد تلجأ بعض المشروعات إلى تحليل البيئة المحيطة بها؛ للتعرف على الفرص المتاحة والتهديدات التي تواجه المشروع، وإلى تحليل نقاط الضعف والقوة لديها، وهنا ينقصها التعرف على كيفية التوصل إلى إستراتيجيات التحرك المستقبلية، والمشروعات والمديرون الذين لديهم الخبرة العملية في مثل هذه المجالات، يقفون عاجزين عن دمج التحليلات في إطار واحد، يساعدهم في الخروج بدلالات ومعانٍ في كيفية وضع الإستراتيجيات…
    إقرأ المزيد...
  • الاتفاق في الرأي خلال مفاوضات الشركات يحتاج إلى سيناريوهات
    بعبارات مثل: ''بعيد عن العين بعيد عن الذهن'' يمكن للمرء أن يخرج بفرضية طبيعية أن هنالك الكثير مما يمكن كسبه من الاتصال المباشر وجها لوجه. لكن، وبناء على قول رودريك سواب، الأستاذ المساعد للسلوك التنظيمي، فإن كون المرء قادرا على رؤية الآخرين والاتصال العياني قد لا يكون دائما أفضل شيء في أي سيناريو، بما في ذلك المفاوضات ذات الأهمية العالية…
    إقرأ المزيد...
  • اضطرابُ الكرب ما بعد الصدمة
    يعدُّ اضطرابُ الكرب ما بعد الصدمة مرضاً حقيقياً، يمكن أن يُصاب به الذين عاشوا أو شهدوا أحداثاً صادمة، كالحروب والأعاصير والاغتصاب والانتهاك الجسدي أو الحوادث الخطيرة. يجعل هذا الاضطرابُ الشخصَ يشعر بالشِّدة والخوف بعد زوال الصدمة أو الخطر، وهو يؤثِّر في حياة هذا الشخص والآخرين الذين يعيشون معه.
    إقرأ المزيد...
  • المعيار
    يظهر كل منا ما يشعر به من أحاسيس عن طريق تعبيرات وجهه وتحركات جسمه ، وقد اكتشف العالم النفسي البرت مهار ابيان ALBERT MEHARABLAN من جامعة هارفارد بأمريكا أن أكثر من 93% من عملية الاتصالات تكون غير ملفوظة ، وكان مما قاله في هذا الخصوص " أيا كان ما يمر به الشخص بداخله فإن ذلك سيظهر عليه خارجيا في تحركات…
    إقرأ المزيد...
  • تربية العنف لدى الأطفال
    سألني أحد الأصدقاء الأعزاء حول ملاحظته أن هناك سلوك عنيف يلاحظ على الأطفال في الآونة الأخيرة وأراد مني جواب حول هذا التصرف الذي يلاحظ أنه كثر عبر كثير من أنماط وأنواع السلوكيات التي تصدر عن الأطفال. وأنني أجيب على هذا الصديق العزيز من خلال المقال الآتي: أن سلوك العنف الذي يتولد لدى الأطفال قد يتشكل من عدة عوامل تسهم في…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

عرض موجز لعادات النجاح الفردي والمؤسسي

Posted in الإدارة


كم مرة سمعت نفسك تقول: "لو أنا في مكانك ...؟" هذا النوع من الإجابة يمنعنا من فهم الطرف الآخر فهما صحيحا. تأخذ الإجابة النابعة من الذات واحدا من الأشكال التالية: النصح وإلقاء الأسئلة والتفسير والتقويم.
يساعدنا الاستماع بالعين والأذن والقلب على فهم المشاعر والمعاني والمحتوى. التعبيرات والحركات غير المنطوقة مهمة للغاية عندما نحاول أن نفهم شخص آخر. فالاستماع بالعين والأذن والقلب ينبهنا إلى المفاتيح غير المنطوقة مثل نبرات الصوت وملامح الوجه ولغة الجسد بحيث يمكننا فهم المشاعر والمعاني بالإضافة إلى المحتوى.
الإجابة التعاطفية هي فهم عميق لإنسان آخر. ليس لب الإجابة التعاطفية أن تتفق مع شخص ما، أو أن نختلف معه، ولكنه يعني أننا نفهم الإنسان الآخر بعمق، عاطفيا وذهنيا وثقافيا. فالاستجابة التعاطفية تحدث عندما نضع أنفسنا مكان شخص آخر، ونمر بنفس المشاعر التي مر بها. لا يعني هذا أننا بالضرورة نتفق معه كما في العطف لكنه يعني أننا نفهم وجهة نظر الطرف الآخر. هدف الاستجابة التعاطفية، إذاً، هو الفهم العميق لشخص آخر، ذهنيا وعاطفيا، ومعايشته في مواقفه العاطفية والفكرية.
الاستجابة التعاطفية تمنح الآخرين فرصة التنفيس عن مشاعرهم. تسمح الاستجابة التعاطفية للناس بالتعبير عن مشاعرهم واختبارها حسب إيقاعهم الشخصي وفي الاتجاه الذي يرغبونه.
مهارة الاستجابة التعاطفية تحتاج لمران وتدريب وممارسة. تمزج الاستجابة التعاطفية بين عدة مهارات، تتضمن فهم المشاعر، والمفاتيح غير المنطوقة، وصياغة الاستجابة الحميمة بوضوح ومؤازرة. ولكن الاستجابة الحميمة تحتاج بعد كل هذا إلى مران وتدريب وممارسة.
الاستجابة التعاطفية ليست مناسبة في كل الأحوال. في بعض الأحيان لا شيء يجدي سوى الصبر والصمت. وفي كثير من تفاعلاتنا لا تنفع سوى استجابات تعاطفية. أحيانا يبدو وكأن لا شيء يؤتي ثماره. فالاستجابة التعاطفية هي فقط إحدى الأدوات التي تساعدنا على فهم الآخرين.
الوجه الآخر لفهم الآخرين هو أن تجعلهم يفهمونك. بعد أن نفهم الآخرين، نبدأ في البحث عمن يفهمنا. ويقترب الآخرون من فهمنا إذا عرضنا أفكارنا بوضوح، وتحديد، وفي إطار فهمنا العميق لهمومهم ونماذجهم الإدراكية. وكما في أسلوب إنفع نفسك وانفع الناس، تقوم هذه العادة بإيجاد توازن بين الشجاعة ومراعاة الآخرين. ففي حين يتطلب فهم الآخرين مراعاتهم، يتطلب فهم الآخرين لك شجاعة من جانبك.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed